نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي جلد : 1 صفحه : 118
ما يحتاج إلى دليل. وفيه: من صام الدهر فلا صام ولا "أل" أي لا رجع إلى خيره و"آل محمد" على الأكثر أهل بيته. ومن مزامير "آل داود" أي نفسه. والأل السراب. ومنه: قطعت مهمها "إلا فألا". غ: "ألا تأويله" ما يؤول إليه أمرهم من البعث. وأحسن "تأويلا" عاقبة. وآل الرجل من آل إليه بدين أو مذهب أو نسب. ك ق: "تأولت" قبورهم أي فسرت ذلك بقبورهم من جهة كونهما مصاحبين له في الروضة المباركة لا في خصوصية أن أحدهما عن اليمين والآخر في اليسار وأما عثمان ففي البقيع مقابلاً لهم. و"أولوها" بفقهها أي فسروها وأكشفوا لها حتى يفهم المقصود وهو تشبيه مركب بمركب فلا يلاحظ التشبيه في أفرادها فلا يكون مثله مثلاً للرجل لا مثلاً للداعي، ويتم في "الصاحب" من ص. وإن "آل أبي" ليسوا أولياء قال عمر أي شيخ البخاري كان في كتاب شيخه محمد بن جعفر بياض بعد لفظ أبي، وفي مسلم: إلا آل أبي يعني فلاناً، قيل: المكني عنه الحكم بن العاص، وقيل: بنو أمية، وقيل: أبو طالب، أي لست أخص قرابتي ولا فصيلتي بولاية دون المسلمين، وإنما "أبل رحمهم" أي أصله. وح: "آل عمران" المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل ياسين وآل محمد حاصله أن المؤمنين كلهم متناسلون يتشعب بعضهم من بعض ذرية بعضها من بعض. ز: من "آل حم" أي من سور أولها حم، أو يراد نفس حم.
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي جلد : 1 صفحه : 118