نام کتاب : معجم الفروق اللغوية = الفروق اللغوية بترتيب وزيادة نویسنده : العسكري، أبو هلال جلد : 1 صفحه : 70
وقوله تعالى: " وأوحينا إلى ام موسى " [1] .
وقوله: " وأوحى ربك إلى النحل " [2] .
وهذا الاطلاق إما بحسب اللغة أو على سبيل التجوز [3] .
(اللغات)
280 - الفرق بين الامارة والدلالة: (909) . 281 - الفرق بين الامارة والعلامة: أن الامارة هي العلامة الظاهرة، ويدل على ذلك أصل الكلمة وهو الظهور، ومنه قيل أمر الشئ إذا كثر ومع الكثرة
ظهور الشأن، ومن ثم قيل الامارة لظهور الشأن، وسميت المشورة أمارا لان الرأي يظهر بها وائتمر القوم إذا تشاوروا قال الشاعر: * ففيم الامار فيكم والامار *
282 - الفرق بين الامامة والخلافة: (864) .
283 - الفرق بين الامتراء والشك: أن الامتراء هو استخراج الشبه المشكلة، ثم كثر حتى سمي الشك مرية وامتراء، وأصله المري وهو استخراج اللبن من الضرع، مري الناقة يمريها مريا، ومنه ما راه مما راة ومراء إذا استخرج ما عنده بالمناظرة، وامترئ امتراء إذا استخرج الشبه المشكلة من غير حل لها.
284 - الفرق بين الامتناع والاباء: (14) .
285 - الفرق بين الامداد والمد [4] : قال المفضل: ما كان منه بطريق التقوية، والاعانة يقال فيه: أمده، يمده، إمدادا. [1] القصص 28: 7. [2] النحل 16: 68. [3] في ط: أو على سبيل المجاز والفصيح ان يقال: وإما على سبيل التجوز. [4] الامداد والمد في الكليات 1: 312.
وفرائد: 19.
(*)
نام کتاب : معجم الفروق اللغوية = الفروق اللغوية بترتيب وزيادة نویسنده : العسكري، أبو هلال جلد : 1 صفحه : 70