نام کتاب : معجم الفروق اللغوية = الفروق اللغوية بترتيب وزيادة نویسنده : العسكري، أبو هلال جلد : 1 صفحه : 55
في مستو من الارض، والصعود: في ارتفاع.
يقال: أصعدنا من مكة: إذا ابتدأ السفر [1] ومثله قول الشاعر [2] : هواي مع الركب اليمانين مصعد * جنيب وجثماني بمكة موثق قلت: ويدل عليه قوله تعالى: " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد " [3] إشارة إلى ذهابهم [4] في وادي أحد، للإنهزام فرارا من العدو.
(اللغات) .
198 - الفرق بين الاصغاء والسمع: (1130) .
199 - الفرق بين الاصل والاس: (180) . 200 - الفرق بين الاصل والجذم: (616) .
201 - الفرق بين الاصل والسنخ: (1138) .
202 - الفرق بين الاصيل والبكرة والعشاء والعشي والغداة والمساء: (1537) .
203 - الفرق بين الاضطراب والحركة: أن الاضطراب حركات متوالية في جهتين مختلفتين وهو افتعال من ضرب، يقال اضطرب الشئ كأن بعضه يضرب بعضا فيتمحص.
ولا يكون الاضطراب إلا مكروها فيما هو حقيقة [1] في ط: ابتدأنا السفر. [2] هو جعفر بن علبة الحارثي.
والبيت من حماسية له (الحماسة بشرح المرزوقي 1: 51) .
و (اليمانون جمع يمان: يقول: هواي راحل ومبعد مع ركبان الابل القاصدين نحو اليمن.
ومعنى أصعد في الارض: أبعد.
وجنيب: أي مجنوب مستتبع) . [3] آل عمران 3: 153. [4] في خ: إذهابهم.
- وخبر غزوة احد في السيرة، والتواريخ، وكتب التفسير، وفي تفسير القرطبي (4: 239) " كان من المنهزمين يومئذ: مصعد وصاعد والله أعلم ".
(*)
نام کتاب : معجم الفروق اللغوية = الفروق اللغوية بترتيب وزيادة نویسنده : العسكري، أبو هلال جلد : 1 صفحه : 55