درجة صحته؟ وهل يعمل به الآن؟ أم نسخ الحديث غيره، هذا إذا كان واردا أو كان مكذوبا فأرجو إيضاح ذلك.
ج: لا نعلم حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم: "أمرنا أن نتركهم وما يدينون"، ولا بمعناه، بل هو مخالف للكتاب والسنة الصحيحة الآمرة بإبلاغ الشريعة، وجهاد من لم يستجب لها.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
السؤال الأول من الفتوى رقم (9604) :
س1: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا علي. . . لا تنم إلا أن تأتي أشياء وهي: أ- قراءة القرآن كله. ب- التصدق بأربعة آلاف درهم. ج- زيارة الكعبة. د- حفظ مكانك في الجنة. هـ- إرضاء الخصوم".
فقال علي كرم الله وجهه: وكيف ذلك يا رسول الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما تعلم أنك إذا قرأت (قل هو الله أحد)