responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة - 1 نویسنده : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء    جلد : 4  صفحه : 424
السؤال الثالث من الفتوى رقم (5414) :
س[3]: «ويل للعرب من شر قد اقترب [1] » ، هل هذا حديث صحيح؟
ج[3]: «ويل للعرب من شر قد اقترب [2] » هذه الجملة جزء من حديث أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الفتن (باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل للعرب من شر قد اقترب") وساق الحديث: حدثنا مالك بن إسماعيل، حدثنا ابن عيينة أنه سمع الزهري عن عروة عن زينب بنت أم سلمة عن أم حبيبة عن زينب بنت جحش رضي الله عنهن أنها قالت: «استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم من النوم محمرا وجهه يقول: "لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه" وعقد سفيان تسعين أو مائة، قيل: أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: "نعم، إذا كثر الخبث [3] » .
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

[1] صحيح البخاري أحاديث الأنبياء (3346) ، صحيح مسلم الفتن وأشراط الساعة (2880) ، سنن الترمذي الفتن (2187) ، سنن ابن ماجه الفتن (3953) ، مسند أحمد بن حنبل (6/429) .
[2] صحيح البخاري أحاديث الأنبياء (3346) ، صحيح مسلم الفتن وأشراط الساعة (2880) ، سنن الترمذي الفتن (2187) ، سنن ابن ماجه الفتن (3953) ، مسند أحمد بن حنبل (6/429) .
[3] صحيح البخاري أحاديث الأنبياء (3346) ، صحيح مسلم الفتن وأشراط الساعة (2880) ، سنن الترمذي الفتن (2187) ، سنن ابن ماجه الفتن (3953) ، مسند أحمد بن حنبل (6/429) .
السؤال التاسع من الفتوى رقم (6290) :
س9: في كتاب [جواهر البخاري] حديث هو: قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء» رواه أبو هريرة رضي الله عنه، يقول: بأن الذباب لا يحمل إلا الأمراض، فكيف
نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة - 1 نویسنده : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء    جلد : 4  صفحه : 424
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست