السؤال الأول من الفتوى رقم (18369)
س[1]: ما قولكم دام فضلكم في حكم هذه الأسماء التي تطلق على بعض الأسر المعروفة: (الرحيمين، الجليل، الرفيق، المؤمن، البصير، الحافظ، الشافي، الرقيب، البديع) ، وهي كما يلحظ أسماء لله تعالى بعضها ينطق بالتصغير وبعضها على حالته؟ أفتونا مأجورين.
ج[1]: الألقاب المذكورة لبعض الأسر ألقاب تميز بعض الأسر عن بعض وليس فها محذور شرعي.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
بكر أبو زيد ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز آل الشيخ ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
سبحانه: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [1] .
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... عضو ... عضو ... الرئيس
بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل الشيخ ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز [1] سورة الأحزاب الآية 21
الفتوى رقم (21301)
س: نذرت لله إن رزقني ولدا أسميه رعدا على سورة الرعد؛