إغلاق المحافل الماسونية الموجودة في بعض بلدان المسلمين، وكذلك إغلاق نوادي الروتاري وغيرها مما هو تابع للماسونية، بل والتأكد من هويات النوادي الأخرى وملاحظتها ل ئ لا يندس إليها الماسون فينحرفون بها إلى مستنقعهم.
الأمر الثاني: وهو حل هجومي؛ وذلك بكتابة البحوث والكتب التي تبين حقيقة الماسونية، وترجمة هذه الكتب إلى اللغات المختلفة وتوزيعها مجانًا أو بيعها بسعر التكلفة.
وأخيرًا وليس آخرًا: العودة إلى الإسلام الصحيح والتمسك به، فهو خير حصانة وخير أمان.
وصلِّ اللهم على سيدنا محمد النبي الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين.