responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقالات الإسلاميين - ت زرزور نویسنده : الأشعري، أبو الحجاج    جلد : 1  صفحه : 92
براءة حتى يبلغوا فيدعوا إلى الإسلام فيقروا به أو ينكروه.
وكان ثعلبة مع عبد الكريم يداً واحدة إلى أن اختلفا في أمر الطفل.
الأخنسية 1:
11 - والفرقة الحادية عشرة من العجاردة وهي الأولى من الثعالبة يدعون الأخنسية.
يتوقفون عن جميع من في دار التقية من منتحلي الإسلام وأهل القبلة إلا من قد عرفوا منه إيماناً فيتولونه عليه أو كفراً فيتبرءون منه لأجله ويحرمون الاغتيال والقتل في السر وأن يبدأ أحد من أهل البغي من أهل القبلة بقتال حتى يدعى إلا من عرفوه بعينه فبرئت منهم الثعلبية وسموهم الأخنسية لأن الذي دعاهم إلى قولهم رجل كان يقال له الأخنس.
المعبدية 2:
12 - والفرقة الثانية عشرة من العجاردة وهي الثانية من الثعالبة المعبدية ومما تفردوا به أنهم رأوا أخذ زكاة أموال عبيدهم إذا استغنوا وإعطاءهم من زكاتهم إذا افتقروا ثم رأوا أن ذلك خطأ ولم يتبرءوا ممن فعل ذلك فقال لهم رجل يقال له معبد: إن كنتم لا تتبرءون ممن فعل ذلك فإنا لا ندعه فأقام على ذلك وبرئت منه الثعالبة ومن أصحابه.
الشيبانية 3:
13 - والفرقة الثالثة عشرة من العجاردة وهي الثالثة من الثعالبة الشيبانية أصحاب شيبان بن سلمة الخارج أيام أبي مسلم والمعين له.
ومن قصتهم أن شيبان بن سلمة لما أحدث أحداثاً من معاونة أبي مسلم

1 الأخنسية: الفرق بين الفرق: 72 التبصير في الدين: 55 الملل والنحل: 1/ 105 الحور العين: 172 اعتقادات فرق المسلمين: 49 الفرق الإسلامية: 78 - 79 الخطط المقريزية: 2/ 355 وقد أوردها تحت اسم الأحسنية ثم أورد في الشرح ... إلى أن خرج رجل عرف بالأخنس ....
2 المعبدية: الأخنسية: الفرق بين الفرق: 72 التبصير في الدين: 55 الملل والنحل: 1/ 105 الحور العين: 172 اعتقادات فرق المسلمين: 50 الفرق الإسلامية: 79 الخطط المقريزية: 2/ 355.
3 الشيبانية: الفرق بين الفرق: 72 التبصير في الدين: 56 الملل والنحل: 1/ 105 الحور العين: 172 اعتقادات فرق المسلمين: 49 الفرق الإسلامية: 79 - 80 الخطط المقريزية: 2/ 355.
نام کتاب : مقالات الإسلاميين - ت زرزور نویسنده : الأشعري، أبو الحجاج    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست