أربع طرق رئيسية وهي:
(1) الملاحظة:
والمراد بها توجيه النظر إلى المريض من حيث حالته العامة إجمالاً.
(2) اللمس أو الجس:
فيضع الطبيب يده أو أصابعه على مواضع معينة ليعرف حالتها، وتظهر له التغييرات غير الطبيعية التي طرأت عليها.
(3) القرع:
وفيها يقوم الطبيب بنقر الموضع بأصابعه لاستجلاء التغيرات الموجودة في ذلك الموضع ولاسيما في فحص الصدر حيث تظهر للطبيب بواسطة القرع التغييرات التركيبية التي طرأت على الأنسجة وذلك من خلال تغير مسمع الصوت المنبعث منها عند قرعها.
(4) التسمع إلى الأصوات الصادرة عن حركات أعضاء الجسم أثناء تأديتها وظائفها:
كالتنفس، وضربات القلب، فيقوم الطبيب بالتركيز على تلك الأصوات لمعرفة التغيرات غير الطبيعية التي طرأت عليها [1]. [1] الموسوعة الطبية العربية د. البيرم ص 78، 79، بتصرف الموسوعة الطبية الحديثة لمجموعة من الأطباء 2/ 312، الفحص السريري المنهجي لمجموعة من الأطباء 5/ 9 - 20.