نام کتاب : الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف جلد : 1 صفحه : 447
[1] - قيل: الإقامة في المسجد على صفة مخصوصة [1].
2 - وقيل: لزوم المسجد لطاعة الله تعالى [2].
3 - وقيل: لزوم المسجد لطاعة الله تعالى على صفة مخصوصة، من مسلم، طاهر مما يوجب غسلاً [3].
4 - وقيل: لبث صائم في مسجد جماعة، بنية [4].
5 - وقيل: لزوم المسجد بصفة مخصوصة [5].
6 - وقيل: الإقامة في المسجد، لا يخرج منه إلا لحاجة الإنسان [6].
7 - وقيل: المكث في المسجد بنية القربة [7].
8 - وقيل: لزوم مسلم عاقل، ولو مميز لا غسل عليه مسجداً ولو
ساعة [8]. [1] المغني، لابن قدامة، 4/ 455. [2] الشرح الكبير، مع المقنع والإنصاف، 7/ 561. [3] الإنصاف للمرداوي المطبوع مع المقنع والشرح الكبير، 7/ 561. [4] التعريفات للجرجاني، ص53. [5] كتاب الفروع لابن مفلح، 5/ 132. [6] لسان العرب، 9/ 255، قال: عكف يعكُف ويَعكِف عكْفاً وعَكوفاً لزم المكان، والعكوف: الإقامة في المسجد، قال الله تعالى: (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) قال المفسرون وغيرهم من أهل اللغة: ((عاكفون مقيمون في المساجد لا يخرجون منها إلا لحاجة الإنسان، يصلي فيه ويقرأ القرآن، ويقال لمن لزم المسجد وأقام على العبادة: عاكف ومعتكف .. )) [لسان العرب، 9/ 255]. [7] معجم لغة الفقهاء، للروّاس، ص56. [8] الروض المربع، تحقيق الطيار ومجموعته، 4/ 414.
نام کتاب : الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف جلد : 1 صفحه : 447