responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعلم بفوائد مسلم نویسنده : المازري، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 342
122 - قوله: "انْفَهَقَتْ لَهُ الجَنَّةُ" (ص 166).
معناه: انفتحت واتسعت.
123 - وقوله: "قَدْ عَادُوا حُمَمًا" (ص 170).
الحمم: الفحم، واحدتها حممة. قال طرفة: [السريع]
أشَجَاكَ الرَّبْع أم قِدَمُه ... أمْ رَمَادٌ دارِسٌ حُمَمُهْ (351)
124 - قوله:"فَجِيءَ بِهِمْ ضَبَائِرَ" [352] (ص 173).
قال الهروي: ضبائر جمع ضِبارة (بكسر الضاد) مثل عمارة وعمائر، والضبائر: جماعات الناس، يقال: رأيتهم ضبائر، أي جماعة [353] في تفرقة.
125 - قوله: "حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ" (ص 173).
أي ضواحكه. والنواجذ هاهنا هي الضواحك، وليست بالنواجذ التي هي أقصى الأضراس، لأن ضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنما كان تبسما، وقال الأصمعي: هي الأضراس.
وفي حديث آخر: "إن الملكين قاعدان على ناجذي [354] العبد

(351) في مختار الشعر الجاهلي (ج 1 ص 334) هو مطلع القصيد وانظر الفهرس.
[352] ضبطت "ضبائر" في (أ) برفع الراء في خط الناسخ ثم إن المقابل شكلها بالنصب وهو الصواب.
[353] في (ج) "أي جماعات".
[354] في (ب) "نواجذي العبد تكتبان".
نام کتاب : المعلم بفوائد مسلم نویسنده : المازري، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست