شرارة، إسلام عبد العزيز، إسلام أبو بكرة على تحفيزهم لي لإخراج هذا العمل.
وأخيرًا لا أدعي كمالًا ولا أني أتيت بكل ما هو مطلوب لكن حسبي أني بذلت قصار جهدي على حسب الطاقة ومن الله نستمد العون والسداد؛ فإن أحسنت ووفقت فذاك من الله؛ وإن أسأت فمن نفسي ومن الشيطان، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت وإليه أنيب.
وكتبه أبو بكر
وائل مُحَمَّد بكر زهران
شنشور - أشمون - المنوفية
العاشر من ذي الحجة 1425 هـ