responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قطر الولي على حديث الولي = ولاية الله والطريق إليها نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 482
أَن يدخرها لَهُ فِي الْآخِرَة، وَإِمَّا أَن يصرف عَنهُ من السوء مثلهَا. قَالُوا: إِذن فَكثر. قَالَ: الله أَكثر ".
وَأخرج ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَالْحَاكِم وَصَححهُ والضياء فِي المختارة من حَدِيث أنس قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(لَا تعجزوا فِي الدُّعَاء فَإِنَّهُ لن يهْلك مَعَ الدُّعَاء أحد) . وَأخرج الْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(الدُّعَاء سلَاح الْمُؤمن وعماد الدّين وَنور السَّمَوَات وَالْأَرْض) وَأخرجه أَبُو يعلى من حَدِيث عَليّ. وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عمر قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(من فتح لَهُ مِنْكُم بَاب الدُّعَاء فتحت لَهُ أَبْوَاب الرَّحْمَة، وَمَا سُئِلَ الله شَيْئا أحب إِلَيْهِ من أَن يسْأَل الْعَافِيَة وَالدُّعَاء ينفع مِمَّا نزل، وَمِمَّا لم ينزل فَعَلَيْكُم عباد الله بِالدُّعَاءِ ". وَفِي إِسْنَاده عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر الْمليكِي وَفِيه مقَال. وَأخرج أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه، وَابْن مَاجَه، وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث سلمَان قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(إِن الله حيى كريم يستحي إِذا رفع الرجل إِلَيْهِ يَدَيْهِ أَن يردهما صفراً خائبتين) .
وَأخرج الْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أنس قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(إِن الله رَحِيم كريم يستحي من عَبده أَن يرفع إِلَيْهِ يَدَيْهِ ثمَّ لَا يضع فيهمَا خيرا) . وَأخرج أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عبد الله بن مَسْعُود قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم

نام کتاب : قطر الولي على حديث الولي = ولاية الله والطريق إليها نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 482
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست