responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأباب في ضبط اسم الكتاب نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 8
وسمّاه ابن حزم الظاهري (ت 456هـ) باسم "تاريخ العقيلي" [1].
وسمّاه ابن عبد البر (ت463هـ) في باسم:"التاريخ الكبير" [2].
وسمّاه الاشبيلي [3]،وابن حجر ([4]):" الضعفاء والمتروكين".
وجاء في بعض النسخ الخطية (أسماء الضعفاء من رواة الحديث) [5].
ومرة: (الضعفاء ومن نسب الى الكذب ووضع الحديث ومن غلب حديثه الوهم) [6].
ومرة: (اسماء الضعفاء من رواة الحديث ومن نسب الى الكذب) (7)
وقد رجح الأخ الدكتور مازن السرساوي في مقدمة تحقيقه الاسم الذي أثبته على طرة تحقيقه (كتاب الضعفاء ومن نسب ...)، وفي ترجيحه نظر؛ فليس هناك دليل جازم أنّ هذا عنوان الكتاب، وإن كان هو مضمونه، وهو في الغالب من تصرف النساخ، أما وجوده على طرة نسخة واحدة مثلاً في كل اجزائه فليس هذا بمرجح قطعاً، والدليل مخالفة بقية النسخ وكتب الفهارس والمعاجم، والله أعلم.
ومن ذلك أيضاً: كتاب (الجامع لاخلاق الرواي وآداب السامع) للخطيب البغدادي، إذ جاء في بعض النسخ بهذا الاسم [8]، وكذا في فهرسة ابن خير الاشبيلي [9] وقد طبع بهذا العنوان عدة طبعات. وجاء مرة باسم (الجامع لآداب الشيخ والسامع) وممن أطلقه: ابن كثير في مختصره [10]، والحافظ ابن حجر في نزهته [11]، والسيوطي في تدريبه [12]، وجاء مرة باسم (الجامع لآداب الراوي والسامع) كذا سمّاه القزويني في

[1] رسائل ابن حزم 1/ 44.
[2] جامع بيان العلم وفضله 2/ 1077.
[3] فهرسة ابن خير الأشبيلي ص178.
[4] المعجم المفهرس ص171.
[5] منه نسخة في المكتبة المركزية، الرياض برقم (2887/ف)
[6] منه نسخة في المكتبه المركزيه، الرياض (1655/ف) ,و (4738, 4739, 4740, 4741, 4742, 3783/ف).
(7) نسخة منه في مكتبة آزاد -عليكر في الهند.
[8] طبع أكثر من طبعة بهذا الاسم، بتحقيق د. محمود الطحان، وبتحقيق: د. محمد رأفت سعيد، وبتحقيق: د محمد عجاج الخطيب.
[9] فهرسة ابن خير الاشبيلي ص154.
[10] اختصار علوم الحديث بشرحه الباعث الحثيث ص151.
[11] نزهة النظر ص32.
[12] التدريب 1/ 44.
نام کتاب : الأباب في ضبط اسم الكتاب نویسنده : المحمدي، عبد القادر    جلد : 1  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست