responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النكت الوفية بما في شرح الألفية نویسنده : البقاعي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 491
والنسائيِّ [1])). انتهى. [2] - وأمّا رِوَايَةُ الضحاكِ بْن عُثْمَانَ: فأخرَجَها مُسْلِمٌ فِي "صحيحهِ" [3] من رِوَايَةِ ابنِ أبي فديك، قَالَ: أخبرنا الضحاكُ، عَن نَافِعٍ، وَقَالَ فِيهِ أيضاً: ((من المُسْلِمِين)). وأمّا روايةُ كثيرِ بنِ فرقد: فأخرَجَها الدارقطنيُّ فِي "سننهِ" [4] والحاكمُ فِي " المستدركِ " [5] من رِوَايَة الليثِ بنِ سعدٍ، عَن كثيرِ بنِ فرقد، عَن نافعٍ، فقالَ فيها أيضاً: ((منَ المُسْلِمِين))، وَقَالَ الحاكمُ بعد تخريجهِ: ((هَذَا حديثٌ صحيحٌ عَلَى شرطهما، ولم يخرجاه)). انتهى. وكثيرُ بنُ فرقد احتجَ بهِ البخاريُّ، ووثقهُ ابْنُ معينٍ وأبو حاتمٍ [6]. وأمّا روايةُ يونسَ بنِ يزيدَ: فأخرجها أبو جَعْفَر الطحاويُّ فِي " بيانِ المشكل " [7] من روايةِ يَحْيَى بن أيوبَ، عَنْ يونس بن يزيدَ، أنَّ نافعاً أخبرهُ، فذكر فيهُ: ((منَ المسلمينَ)) - قَالَ ابنُ حسان: ((وَهُوَ عندَ الدارقطنيِّ وأبي داودَ)). انتهى [8] -. وأمّا روايةُ المعلّى بنِ إسماعيلَ: فأخرجها ابنُ حبانَ فِي " صحيحهِ " [9] / 157 أ /، والدارقطني فِي " سننهِ" [10] منْ روايةِ أرطاةِ بن

[1] سنن النسائي 5/ 48، وهي كذلك في "شرح مشكل الآثار" (3426)، وصحيح ابن حبان (3303)، وسنن الدارقطني 2/ 139، و"السنن الكبرى" للبيهقي 4/ 162، و"شرح السنة" للبغوي (1594).
[2] ما بين الشارحتين جملة اعتراضية من البقاعي؛ لزيادة تخريج الزيادة.
[3] صحيح مسلم 3/ 69 (984) (16).
[4] سنن الدارقطني 2/ 140.
[5] 1/ 410، وكذلك أخرجها: البيهقي 4/ 162، وابن عبد البر في " التمهيد " 14/ 319.
[6] انظر: الجرح والتعديل 7/ 210، وتهذيب الكمال 6/ 160 (5541).
(7) "شرح مشكل الآثار" (3427)، وهي كذلك فِي: "شرح معاني الآثار" 2/ 44، و"التمهيد" لابن عبد البر 14/ 319.
[8] ما بين الشارحتين جملة اعتراضية من البقاعي، وكلمة ((انتهى)) لم ترد في (ف).
[9] صحيح ابن حبان (3293).
[10] سنن الدارقطني 2/ 140.
نام کتاب : النكت الوفية بما في شرح الألفية نویسنده : البقاعي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 491
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست