responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن نویسنده : قاسم عاشور    جلد : 1  صفحه : 55
(ج 77:) تأول الناس هذه الآية وأساءوا استخدامها، ووضعوها في غير محلها.
وعن ابن عباس قال: ليس ذلك في القتال، إنما هو في النفقة أن تمسك بيدك عن النفقة في سبيل الله، ولا تلق بيدك إلى التهلكة.
فالتهلكة في الآية: هي عدم الانفاق في سبيل الله.
[مختصر تفسير ابن كثير]

(الكتاب)
(س 78:) قال تعالى: وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ [الأنعام: 38] ما المراد ب الْكِتابِ في الآية الكريمة؟
(ج 78:) هو اللوح المحفوظ: الذي أثبت الله فيه كل ما سيكون في السماوات والأرض، من الأمور الصغيرة والكبيرة والدقيقة والجليلة، في الكون وحياة الإنسان والحيوان.

(أمرنا مترفيها)
(س 79:) قال تعالى: وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها [الإسراء: 16] إن الله عز وجل لا يأمر بالفحشاء، ولا بالمعصية، وفي الآية محذوف، فما تقديره؟ أي بم أمر الله المترفين؟

نام کتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن نویسنده : قاسم عاشور    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست