responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن نویسنده : قاسم عاشور    جلد : 1  صفحه : 52
ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً [الجن: 11] ما معنى قوله: طَرائِقَ قِدَداً؟
(ج 71:) قال ابن عباس: أي منا المؤمن ومنا الكافر.
وقال ابن تيمية: أي مذاهب شتى مسلمون وكفار وأهل سنة وأهل بدعة.

(الفحشاء)
(س 72:) عن مقاتل والكلبي: (كل فحشاء في القرآن فهي الزنى إلا في هذا الموضع فإنها البخل).
ففي أيّ موضع وفي أيّ آية جاءت الفحشاء بمعنى البخل؟
(ج 72:) قوله تعالى: الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ [البقرة: 268] [إغاثة اللهفان لابن القيم 1/ 182]

(إيمانكم)
(س 73:) قال تعالى: وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ [البقرة: 143] ما المراد بالإيمان في هذه الآية؟

نام کتاب : 1000 سؤال وجواب في القرآن نویسنده : قاسم عاشور    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست