نام کتاب : إعراب القرآن - منسوب خطأ للزجاج نویسنده : الباقولي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 362
فإن السبعة اجتمعت على مد (آلذَّكَرَيْنِ) فى الموضعين و (آزَرَ) على/ وزن أفعل.
وأما قوله: (آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ) [1] .
وقوله: (اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ) [2] .
وقوله: (آلْآنَ) [3] .
فإنهم أجمعوا على مد هذه الأحرف، ولم يحذفوا المد، كي لا يشتبه الخبر بالاستفهام لو قيل: الآن، والله أعلم.
وأما التقاؤهما من الكلمتين، مما جاء في التنزيل على ثلاثة أضرب، فهما متفقتان على الفتح، وهي في تسعة وعشرين موضعاً:
أولها في النساء: (السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ) [4] .
وفيها: (أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ) [5] وهكذا في المائدة.
وفي الأنعام: (جاءَ أَحَدَكُمُ) [6] .
وفي الأعراف: (جاءَ أَجَلُهُمْ) [7] .
وفي هود: (جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ) [8] اثنان. (جاءَ أَمْرُنا) [9] خمسة. [1] يونس: 59. [2] يونس: 91. [3] يونس: 91. [4] النساء: 5. [5] النساء: 43- المائدة: 6. [6] الأنعام: 61. [7] الأعراف: 34. [8] هود: 76 و 101. [9] هود: 40 و 58 و 66 و 82 و 94. [.....]
نام کتاب : إعراب القرآن - منسوب خطأ للزجاج نویسنده : الباقولي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 362