responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم نویسنده : الطيار، مساعد    جلد : 1  صفحه : 585
[1] - الحَفَدَةُ: أعوانُ الرَّجلِ وخَدَمُهُ، وهو قولُ ابنِ عباسٍ (ت:68) [1]، ومجاهدٍ (ت:104) [2]، وعكرمةَ (ت:105) [3]، وطاووس (ت:106) [4]، والحسنِ (ت:110) [5]، وقتادةَ (ت:117)، وأبي مالكٍ غزوانَ الغفاريِّ [6]، ومالكِ بنِ أنسٍ (ت:179) [7].
وقال النَّضْرُ بنُ شُمَيلٍ (ت:204): «مَنْ قَالَ: الحَفَدَةُ: الأعوانُ، فهو أتبعُ لكلامِ العربِ مِمَّنْ قالَ: الأصهارُ» [8].
وقالَ ابنُ فارسٍ (ت:395): «ويقال في قولِه تعالى: {وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً} [النحل: 72]: إنهم الأعوانُ، وهو الصَّحِيحٌ» [9].
2 - الأختانُ، وهو قولُ ابنِ مسعود (ت:35) منْ طريقِ زِرٍّ بنِ حُبَيشٍ (ت:83) ([10]

[1] رواه الطبري من طريق أبي حمزة (عمران بن أبي عطاء المعروف بالقصاب)، ينظر: تفسير الطبري، ط: الحلبي (14:144).
[2] تفسير الطبري، ط: الحلبي (14:145)، ومعاني القرآن، للنحاس (4:89).
[3] تفسير الطبري، ط: الحلبي (14:145)، ومعاني القرآن، للنحاس (4:89).
[4] تفسير الطبري، ط: الحلبي (14:144 - 145).
[5] تفسير عبد الرزاق، تحقيق: قلعجي (1:310)، وتفسير الطبري، ط: الحلبي (14:145، 146)، ومعاني القرآن، للنحاس (4:89).
[6] تفسير الطبري، ط: الحلبي (14:145).
[7] القبس في شرح موطأ مالك بن أنس، لابن العربي، تحقيق: محمد عبد الله ولد كريم (3:1072)، والبيان والتحصيل، لابن رشد (17:344).
[8] تهذيب اللغة (4:427).
[9] مقاييس اللغة (2:84).
[10] وتفسير الطبري، ط: الحلبي (14:143 - 144)، وفي (ص:144) وردت رواية عن عاصم عن ورقاء، وفي هذه الرواية إشكالٌ؛ لأن عاصماً توفي سنة (127)، وورقاء بن عمر اليشكري الكوفي توفي سنة نيف وستين ومائة، وهو يروي عن ابن أبي نجيح وأبي إسحاق السبيعي والأعمش وطبقتهم، فلا يمكن أن يكون عاصم يروي عنه، ولا أن يكون أيضاً ممن لقي ابن مسعود المتوفى سنة خمس وثلاثين، ولعل الرواية عن زرٍّ، لا عن ورقاء كما في جميع الروايات المذكورة عنه عن ابن =
نام کتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم نویسنده : الطيار، مساعد    جلد : 1  صفحه : 585
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست