نام کتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم نویسنده : الطيار، مساعد جلد : 1 صفحه : 146
التي فيها تفسيرُ عبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ (ت:68) [1].
5 - وكتبَ سعيدُ بنُ أبي عَرُوبَةَ (ت:156) [2] تفسيرَ قتادةَ بنِ دِعَامَةَ السَّدُوسِيِّ (ت:117) [3].
6 - وألَّفَ عبدُ الملكِ بنُ جُرَيجٍ المكيُّ (ت:150) كتاباً في التَّفسيرِ [4].
7 - وألَّفَ مقاتلُ بنُ سليمانَ (ت:150) كتاباً في التَّفسيرِ [5]، وآخرَ في الوجوهِ والنَّظائرِ [6].
8 - وألَّف سفيانُ الثَّوريُّ (ت:161) كتاباً في التَّفسيرِ [7].
= المشهورة التي أرسلها عن ابن عباس، توفي سنة (143)، ينظر: تهذيب الكمال (5:262)، وتقريب التهذيب (ص:698). [1] هي الصحيفة المشهورة عن علي بن أبي طلحة، التي قال الإمام أحمد فيها: «بمصرَ كتابُ التأويلِ عن معاويةَ بنِ صالحٍ، لو جاء رجلٌ إلى مصرَ، فكتبه، ثم انصرفَ به، ما كانت رحلته عندي ذهبتْ باطلاً». الناسخ والمنسوخ، للنحاس، تحقيق: د. سليمان اللاحم (1:462). [2] سعيد بن أبي عروبة، واسمه مِهران، أبو النَّضْر البصري، روى عن أيوب السختياني وقتادة وغيرهما، وعنه: يزيد بن هارون ويحيى بن سلام وغيرهما، ثقة حافظ، من أثبت الناس في قتادة، قال أبو حاتم: «سمعت أحمد بن حنبل يقول: لم يكن لسعيد بن أبي عروبة كتاب، إنما كان يحفظ ذلك كله، وزعموا أن سعيداً قال: لم أكتب إلاَّ تفسيرَ قتادة، وذلك أنَّ أبا معشر كتب إليَّ أنْ أكتبه». توفي سعيد بن أبي عروبةَ سنة (156).
ينظر: تهذيب الكمال (3:185)، وتقريب التهذيب (ص:384). [3] قال أبو يعقوب الفسوي: «حدثنا يوسف بن سلمة، عن أحمد، ثنا قريش بن أنس، قال: حلف لي سعيد بن أبي عروبة أنه ما كتب عن قتادة شيئاً قط، إلاَّ أن أبا معشر [زياد بن كليب التميمي] كتب إليَّ أن أكتب له تفسير قتادة». المعرفة والتاريخ، للفسوي (2:285)، وينظر: الجرح والتعديل (4:65). [4] ينظر: تاريخ بغداد (8:237). [5] لتفسيره عدَّة مخطوطات، ينظر: الفهرس الشامل للتراث العربي الإسلامي المخطوط/علوم القرآن/ مخطوطات التفسير وعلومه (1:19)، وقد طُبِعَ بتحقيق د. عبد الله شحاته. [6] طُبع بتحقيق د. عبد الله شحاته باسم: الأشباه والنظائر. [7] هذا التَّفسيرُ من روايةِ أبي حذيفة النهدي عن سفيان، وقد طُبع بتحقيق: امتياز علي عرشي.
نام کتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم نویسنده : الطيار، مساعد جلد : 1 صفحه : 146