responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا نویسنده : الطرهوني، محمد بن رزق    جلد : 1  صفحه : 210
توفي عشية يوم الاثنين سابع ربيع الثاني سنة اثنتين وثلاثين ومائتين ودفن بروضة العلماء بالقباب.

ومن تصانيفه:
حاشية على تفسير أبي السعود
تفسير سورة الفرقان (1)
تفسير آيات من القرآن الكريم.
تفسير سورة الإخلاص.
تقييد في قوله تعالى: {ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون} تفسير قوله تعالى: {واضرب لهم مثلاً أصحاب القرية} (2)
تقييد على قوله تعالى: {تلك حدود الله} [3].
تأليف في قوله تعالى: {وآية لهم الليل نسلخ منه النهار} (4)
وله أيضا:
منظومة في السيرة على نهج البردة، في أربعة آلاف بيت، وشرحها في خمس مجلدات، أرجوزة في المنطق، مقصورة في علمي العروض والقوافي، ونظم الحكم العطائية، حاشية على مختصر السعد، المقامات الحمدونية، الثمر المهتصر من روض المختصر، ديوان شعر، نفحة المسك الداري لقارئ صحيح البخاري [5].

63 - ربيع بن سليمان بن عطاء الله أبو سليمان القرشي النوفلي القطان (6)
من أهل القيروان مولده سنة ثمان وثمانين ومائتين
كان له حانوت يبيع فيه القطن ويأتيه إليه الناس ويسألونه في بعض العلوم. وحج سنة أربع وعشرين وثلاثمائة، فلما عاد انصرف إلى علم (الباطن) والنسك والعبادة، فكانت له حلقة في جامع القيروان يجتمع إليه فيها أهل طريقته.

(1) الأعلام 1/ 175.
(2) الآية الأولى: الزخرف: 60، الآية الثانية: يس: 13، ومنها كلها نسخ بالخزانة الحسنية.
[3] البقرة 187وغيرها، ومنه نسخة بالخزانة الحسنية ونسخة بالخزانة العامة بالرباط (انظر الفهرس الشامل 2/ 802).
(4) يس 37، ومنه نسخة بالخزانة االعامة بالرباط (انظر الفهرس الشامل 2/ 802).
[5] الأعلام 2/ 275، معجم المؤلفين 2/ 654.
(6) مصادر ترجمته: طبقات المفسرين للداوودي 1/ 176، معجم المفسرين 1/ 189، طبقات الخشني ص: 179، المدارك 5/ 310، المعالم 3/ 35، رياض النفوس 2/ 323، تراجم المؤلفين 4/ 92، القراءات بإفريقية 297، مدرسة الحديث بالقيروان 2/ 576، الأعلام 3/ 15، الشجرة 2/ 83.
نام کتاب : التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا نویسنده : الطرهوني، محمد بن رزق    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست