responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العميد في علم التجويد نویسنده : بسّة المصري، محمود    جلد : 1  صفحه : 174
الثابت والمحذوف من حروف المد، والمقطوع، والموصول على ما تقدم فى الدرسين السابقين، وإليك بيان الكلمات الثلاث عشرة والمواضع المستثناة منها لحفص:
(1) نعمت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى أحد عشر موضعا فى القرآن، وهى:
وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ بالبقرة، وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ بآل عمران اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ بالمائدة، بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً، وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوها كلاهما بإبراهيم، وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ، وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ ثلاثتها بالنحل، تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ بلقمان اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ بفاطر، فما أنت بنعمت ربك بالطور.
وما عدا ذلك من لفظ «نعمة» يوقف عليه بالهاء كرسمه، وعلى الأصل نحو وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ.
(2) رحمت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى سبعة مواضع، وهى:
أُولئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ بالبقرة، إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ بالأعراف، رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ بهود، ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ بمريم، فَانْظُرْ إِلى آثارِ رَحْمَتِ اللَّهِ بالروم، أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ، وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ كلاهما بالزخرف.
وما عدا ذلك من لفظ رَحْمَةٌ* يوقف عليه بالهاء كرسمه، وعلى الأصل نحو فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ.
(3) امرأت: ويوقف عليها بالتاء كرسمها فى سبعة مواضع أضيفت فى كل منها إلى زوجها، وهى: امْرَأَتُ عِمْرانَ بآل عمران، امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها، قالت امرأت العزيز كلاهما بيوسف، وَقالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ بالقصص، امْرَأَتَ نُوحٍ، وَامْرَأَتَ لُوطٍ، امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ ثلاثتها بالتحريم.
وما عدا ذلك من لفظ «امرأة» يوقف عليه بالهاء كرسمه، وعلى الأصل نحو وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ

نام کتاب : العميد في علم التجويد نویسنده : بسّة المصري، محمود    جلد : 1  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست