تعريف النسخ، النسخ بين نفاته ومثبتيه، الحكمة وراء النسخ، النسخ بين الدعوى والحقيقة، ما يقبل النسخ وما لا يقبل، كيف يعرف الناسخ من المنسوخ. وقد بلغ هذا الكتاب أربعين صفحة إلا واحدة من الحجم الصغير.
22 - ذوق الحلاوة ببيان امتناع نسخ التلاوة لمؤلفه أبي الفضل عبد الله ابن محمد بن الصديق الغماري، تحدث فيه مصنفه عن نوع من النسخ وهو نسخ لفظ الآية دون حكمها، واعتبر ذلك ممتنعا. وقد جاءت عناوين الكتاب على النحو التالى:
حقيقة النسخ، أقسام النسخ، هل تنسخ التلاوة، أمثلة لما قيل بنسخ تلاوته، لم يمتنع نسخ التلاوة. ونحو ذلك.
هذه مجموعة من المصنفات التي اطلعت عليها في الناسخ والمنسوخ اجتهدت في ترتيبها حسب الأهمية. وهناك مصنفات أخرى وصلت إلينا مما ألف في الناسخ والمنسوخ لم أطلع عليها فمن ذلك:
1 - الناسخ والمنسوخ: تأليف قتادة بن دعامة السدوسي المتوفي سنة (117) أو (118 هـ) [1].
2 - الناسخ والمنسوخ: لمؤلفه عبد الرحمن العتائقي المتوفى بعد سنة 788 هـ [2].
3 - الناسخ والمنسوخ: لمؤلفه أحمد البحراني بن المتوج المتوفي سنة (836 هـ) شرحه عبد الجليل القاري [3]. [1] قام بتحقيقه الدكتور/ حاتم صالح الضامن، وطبع ونشر في مجلة المورد العراقية ج 9/ العدد الرابع/ الصفحات 479 - 506.
انظر: مقدمة الحجي على قلائد المرجان ص 92. [2] الكتاب مطبوع في النجف سنة 1970 م بتحقيق عبد الهادي الفضيلي.
انظر: مقدمة الحجي على قلائد المرجان ص 99. [3] الكتاب مطبوع بطهران سنة 1387 هـ.
انظر: مقدمة الحجي على قلائد المرجان ص 99.