responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوجيز في شرح قراءات القرأة الثمانية أئمة الأمصار الخمسة نویسنده : الأهوازي    جلد : 1  صفحه : 242
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح تسع ياءات: قوله تعالى: بِرَبِّي أَحَداً* موضعان (38، 42)، رَبِّي أَعْلَمُ [22]، فَعَسى رَبِّي [40] فتحهنّ نافع وابن كثير وأبو عمرو، وأسكنهنّ الباقون. وقوله تعالى: مَعِيَ صَبْراً* ثلاثة مواضع [67، 72، 75]. فتحهنّ حفص عن عاصم، وأسكنهنّ الباقون. وقوله: سَتَجِدُنِي إِنْ [69]. فتحها نافع وحده، وأسكنها الباقون. وقوله تعالى: مِنْ دُونِي أَوْلِياءَ [102]. فتحها نافع، وأبو عمرو، وأسكنها الباقون [1].
قال أبو علي: واختلفوا فيها في حذف ستّ ياءات من وسط الآي: قوله تعالى: إِنْ تَرَنِ أَنَا [39]، أَنْ يَهْدِيَنِ [24]، يُؤْتِيَنِ [40]، أَنْ تُعَلِّمَنِ [66]. أثبتهنّ ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتهنّ نافع وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفهنّ الباقون. في الحالين، وقوله تعالى: فَهُوَ الْمُهْتَدِ [17]. أثبتها يعقوب وحده في الحالين، وأثبتها نافع وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين، وقوله تعالى: ما كُنَّا نَبْغِ [64]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وحذفها في الحالين ابن عامر، وعاصم، وحمزة، وأثبتها الباقون في الوصل دون الوقف [2].
قال أبو علي: خالف الكسائي أصله هاهنا.

سورة مريم عليها السّلام
قوله: كهيعص [1].
ابن كثير، ونافع، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «كهيعص» بفتح الهاء والياء.
ابن عامر، وحمزة: بفتح الهاء وكسر الياء.
أبو عمرو وحده: بكسر الهاء وفتح الياء.
الكسائي، وأبو بكر عن عاصم: بكسر الهاء والياء جميعا [3].
ابن كثير، ونافع، وعاصم، ويعقوب: «صاد ذكر» ([1]، [3]) بإظهار الدّال عند الذّال.
الباقون: بالإدغام [4].
قوله: يَرِثُنِي وَيَرِثُ [6].

[1] السبعة 402، والتيسير 147، والنشر 2/ 316.
[2] السبعة 403، والتيسير 147، والنشر 2/ 316.
[3] الكشف 1/ 187، والتيسير 147، والنشر 2/ 71 من فصل إمالة أحرف الهجاء في أوائل السور.
[4] السبعة 406، والتيسير 147 - 148، والإتحاف 297.
نام کتاب : الوجيز في شرح قراءات القرأة الثمانية أئمة الأمصار الخمسة نویسنده : الأهوازي    جلد : 1  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست