responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 482
الثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من الصافات وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ [1].
الواحد والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاث من الجمعة وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [2].
الثاني والثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من المنافقين وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ [3].
الثالث والثلاثون بعد الثلاثمائة: ست من التغابن وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ [4].
الرابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: آيتان [5] من الطلاق يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً [6].
الخامس والثلاثون بعد الثلاثمائة: الأولى من التحريم وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [7].
السادس والثلاثون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
السابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: اثنتان وعشرون من الملك صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ [8].
الثامن والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاثون من ن عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ [9].
التاسع والثلاثون بعد الثلاثمائة: سبع من الحاقة أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ [10].
الأربعون بعد الثلاثمائة: خمس من المعارج صَبْراً جَمِيلًا [11].
الواحد والأربعون بعد الثلاثمائة: ثلاث من نوح وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ [12].

[1] الصف (5).
[2] الجمعة (3).
[3] المنافقون (5) ... لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ.
[4] التغابن (6).
[5] في بقية النسخ: اثنتان.
[6] الطلاق (2) ... وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً.
[7] والأولى أن ينتهي آخر الطلاق ثم يبتدأ بحفظ التحريم من أولها، فالآية الواحدة- كما هنا- لا تؤثر في حفظ الكمية التي يريد حفظها وقد سبق أن قلت مثل هذا، وهذا ما ينبغي أن يقال في كل ما يماثل هذا، والله أعلم.
[8] الملك (22) ... أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
[9] القلم (30) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ.
[10] الحاقة (7) ... فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ.
[11] المعارج (5) فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلًا.
[12] نوح (3) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ.
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 482
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست