responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 399
وصارت [1] التَّنُّورُ، من الثمن الرابع.
والثمن الرابع: ينتهي إلى خمس وستين آية من سورة الكهف عند إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ [2] حيث انتهى النصف الأول، وهو الربع الثاني، والعشر الخامس، وصارت مَعِيَ صَبْراً من الثمن الخامس.
والثمن الخامس: ينتهي إلى آخر سورة الشعراء أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ [3] الياء من يَنْقَلِبُونَ: من الثمن الخامس، والنون والقاف واللام والباء والواو والنون: من الثمن السادس.
والثمن السادس: ينتهي إلى بعض مائة (وثمانية) [4] وأربعين آية من سورة الصافات [5] عند فَآمَنُوا فَمَتَّعْناهُمْ [6] وهو الربع الثالث وصارت إِلى حِينٍ من الثمن السابع.
والثمن السابع: ينتهي إلى أول عشر من سورة النجم إلى قوله عزّ وجلّ فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى [7] وصارت ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى [8] من الثمن الآخر.
والثمن الآخر: إلى أن يختم القرآن [9].
والتسع الأول: ينتهي إلى بعض مائة (وثلاثة) [10] وأربعين آية من سورة آل عمران عند قوله [11] فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأ ... [12] فالواو والألف آخر التسع الأول، والنون والتاء والميم من التسع الثاني.

[1] في بقية النسخ: وصار.
[2] الكهف (67).
[3] الشعراء (227).
[4] هكذا في النسخ: وثمانية.
[5] في بقية النسخ: والصافات.
[6] الصافات (148).
[7] النجم (10).
[8] النجم (11) وكلمة (ما رأى) ليست في بقية النسخ.
[9] لم يتقدم ذكر للأثمان إلا في رواية هلال الوراق وعاصم الجحدري وهي مخالفة لهذه الرواية عن حميد الأعرج. وانظر: مقدمتان في علوم القرآن (ص 241، 242).
فقد ذكر هذه الرواية بنصها ثم ذكر رواية أخرى عن إبراهيم النخعي.
[10] هكذا في النسخ: وثلاثة. وفي كتاب المصاحف لابن أبي داود وثلاث. وهو الصواب.
[11] كلمة (قوله) ليست في بقية النسخ.
[12] آل عمران (143) وهي قوله تعالى: وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 399
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست