والعبارة مأثورة عن الشرع لا يصح الزيادة فيها بما لم يؤثر عنه صلى الله عليه وسلم، وبخاصة إذا أحدث ذلك فى نفس الجمهور أنها عبادة مشروعة بهذه الكيفية فى ذلك الوقت. ومن هنا خاصة نرى الكف مطلقا عن قراءة سورة الكهف فى ذلك الوقت وبتلك الكيفية حتى لا يعتقد الناس أن غير المشروع مشروع [1]. [1] الفتاوى للشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الأزهر الأسبق.