نام کتاب : مدخل إلى تفسير القرآن وعلومه نویسنده : عدنان زرزور جلد : 1 صفحه : 38
«ومن الجليّ أن القرآن الكريم والحديث النبويّ قد سلكا في البلاغة مذاهب ينقطع دونها كل بليغ. ثم إن فتح الممالك الكبيرة كبلاد الفرس والروم زاد مجال اللغة بسطة
بما نقل إليها من المعاني العلمية أو المدنية».
ثم قال: «ففضل الإسلام على اللغة العربية يظهر في غزارة مادتها، وبراعة أساليبها، واتساع مذاهب بيانها، وكثرة الأغراض التي يتسابق إليها فرسان الخطابة والكتابة» [1]. [1] دراسات في العربية وتاريخها، مصدر سابق.
نام کتاب : مدخل إلى تفسير القرآن وعلومه نویسنده : عدنان زرزور جلد : 1 صفحه : 38