نام کتاب : مدخل إلى تفسير القرآن وعلومه نویسنده : عدنان زرزور جلد : 1 صفحه : 207
في بعض الأحيان إلى الموضوع الرئيس الذي تدور حوله السورة، أو إلى أمر بارز يجدر بالقارئ ألا يدغمه في سائر ألحان النص الأخرى المتقاربة أو المتماثلة- وهذا الأمر كما لاحظنا يحمل طابع التفرد على وجه العموم بغض النظر عن مكان ورود هذه الفاصلة- وغالبا ما يكون «فاصلا» بين نوعين من أنواع فواصل النص وألحانه ... غير مقطوع الصلة باللحن الأول .. وممهدا في الوقت ذاته للحن الثاني الذي يليه ... والله تعالى أعلم.
نام کتاب : مدخل إلى تفسير القرآن وعلومه نویسنده : عدنان زرزور جلد : 1 صفحه : 207