93]، اليمين في الآية، أهي المقابلة لليد الشمال أم هي كناية عن الضرب بقوة لأن العادة جرت أن اليد اليمنى هي الأقوى، أم هي اليمين التي حلفها إبراهيم متوعدا قومه في قوله: وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ [الأنبياء: 57].
2 - خفاء المعنى
: وأمثلته في القرآن كثيرة
: كالغيبيات من نحو أهوال يوم القيامة وعالم الملائكة والروح والبرزخ والجنة والنار. فكل ما سبق ومثله يوقف عند مدلولاته القريبة المتبادرة من النصوص، دون تكلف وتمحل لمعرفة دقائقها وتفصيلاتها.