الصَّلاةِ}، {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ}، {لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ}، إلى قوله: {عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ}، و {مَا جَعَلَ الله مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ}، وقوله تعالى: {شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ} الآية، والفريضة التاسعة عشرة قوله - عز وجل -: {وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ}، فليس للأذان ذكر في القرآن إلا في هذه السورة، أما ما جاء في سورة ((الجمعة))، فمخصوص بالجمعة، وهو في هذه السورة عام لجميع الصلوات [1]. [1] الجامع لأحكام القرآن لأبي عبد الله محمد بن أحمد القرطبي 6/ 30 وتفسير البغوي 2/ 5.