وبرهان هذا: قوله صلى الله عليه وسلم كما جاء في الصحيحين:
[تعاهدوا القرآن، فوالذي نفس محمد بيده لهو أشدّ تفلّتا من الإبل في عقلها].
والشاهد في الحديث (تعاهدوا).
ثم قوله صلى الله عليه وسلم كما روى أبو داود وغيره:
[عرضت عليّ ذنوب أمّتي، فلم أر ذنبا أعظم من سورة من القرآن، أو آية، أوتيها رجل، ثمّ نسيها].
وفي الختام نقول: اللهم وفقنا لتلاوة كتابك، وارزقنا آدابه حتى نتذوق حلاوته.