وشرك الرّدء والمدد فيها
لا السّوقيّ بلا قتالٍ ولا من مات فيها
وبعد الإحراز بدارنا يورث نصيبه
وننتفع فيها بعلفٍ وطعامٍ وحطبٍ وسلاحٍ ودهنٍ بلا قسمةٍ
ولا نبيعها
وبعد الخروج منها لا
وما فضل ردّ إلى الغنيمة
ومن أسلم منهم أحرز نفسه وطفله وكلّ مالٍ معه أو وديعةً عند مسلمٍ أو ذمّيٍّ
دون ولده الكبير وزوجته وحملها وعقاره وعبده المقاتل