يبدأ الشّهود به فإن أبو أسقط ثمّ الإمام ثمّ النّاس
ويبدأ الإمام لو مقرًّا ثمّ النّاس
ولو غير محصنٍ جلده مائةً
ونصفٌ للعبد
بسوطٍ لا ثمرة له متوسّطًا
وتنزع ثيابه وفرّق على بدنه إلّا رأسه ووجهه وفرجه
ويضرب الرّجل قائمًا في الحدود غير ممدودٍ
ولا ينزع ثيابها إلّا الفرو والحشو
وتضرب جالسةً
ويحفر لها في الرّجم لا له
ولا يحدّ عبده إلّا بإذن إمامه
وإحصان الرّجم الحرّيّة والتّكليف والإسلام والوطء بنكاحٍ