ولو علّق طلاقها بفعل أجنبيٍّ أو بمجيء الوقت والتّعليق والشّرط في مرضه أو بفعل نفسه وهما في مرضه أو الشّرط فقط أو بفعلها ولا بدّ لها منه وهما في المرض أو الشّرط ورثت وفي غيرها لا
ولو أبانها في مرضه فصحّ فمات أو أبانها فارتدّت فأسلمت فمات لم ترث
وإن طاوعت ابن الزّوج أو لاعن أو آلى مريضًا ورثت
وإن آلى في صحّته وبانت به في مرضه لا