نام کتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 373
وعبارة العسكري في تلخيصه [1]: يجعل فيه المحرضة، والجمع: أتوار. وعبارة أبي موسى في المغيث [2]: هو إناء شبه إجانة من صفر أو حجارة، [يتوضأ فيه ويؤكل. وعبارة صاحب المطالع: هو مثل قدح من حجارة، وعبارة ابن الأثير: إناء من صفر أو حجارة] [3]. وعبارة الشيخ تقي الدين [4]: إنه الطست. وعبارة غيرهم: [إنه] [5] مثل الإِجانة يشبه القدر ويكون من حجارة ومن نحاس، وهي متقاربة. والتور: لفظ مئترك يطلق على [ما ذكرناه] [6] وعلى الرسول بين القوم.
والطست: في كلام المصنف بفتح الطاء وكسرها وبحذف التاء والطسة أيضًا لغات.
السادس: قوله: "من ماء" الظاهر أنه من باب تسمية الشيء بما يجاوره كالراوية، "ومن" هنا لبيان الجنس ليس إلَّا، وعبارة الشيخ
تقي الدين [7] في هذه الرواية مجاز أي من إناء ماء [أي] [8] على حذف مضاف. [1] التلخيص (1/ 298). [2] المجموع المغيث (1/ 246). [3] في ن ب ساقطة. انظر: النهاية (1/ 199). [4] إحكام الأحكام مع الحاشية (1/ 196). [5] في ن ب ساقطة. [6] في ن ب (ذكرنا). انظر: الجمهرة (2/ 14)، وتهذيب اللغة (14/ 310)، والمعرب (86). [7] إحكام الأحكام مع الحاشية (1/ 208). [8] في ن ساقطة.
نام کتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 373