responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 361
تَوكّلت عَلى الله اللَّهُمَّ إنّا نعُوذُ بِكَ من أَنْ نزِلَّ أَوْ نضِلَّ، أَوْ نظْلِمَ أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ نجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَينا». أخرجه الترمذي والنسائي [1].
2 - وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا خَرَجَ الرَّجُلُ مِنْ بَيْتِهِ فَقَالَ: بِاسْمِ الله، تَوَكَّلْتُ عَلَى الله، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ» قَالَ: «يُقَالُ حِينَئِذٍ هُدِيتَ وَكُفِيتَ وَوُقِيتَ فَتَتَنَحَّى لَهُ الشَّيَاطِينُ، فَيَقُولُ لَهُ شَيْطَانٌ آخَرُ: كَيفَ لَكَ بِرَجُلٍ قَدْ هُدِيَ وَكُفِيَ وَوُقِيَ». أخرجه أبو داود والترمذي [2].
- ما يقول إذا أراد دخول الخلاء:
عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل الخلاء قال: «اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبْثِ وَالخَبَائِثِ». متفق عليه [3].
- ما يقول إذا خرج من الخلاء:
عن عائشة رضي الله عنها أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إذَا خَرَجَ مِنَ الغَائِطِ قَالَ: «غُفْرَانَكَ». أخرجه أبو داود والترمذي [4].
- ما يقول عند دخول المسجد والخروج منه:
1 - «اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ» أخرجه مسلم [5].
2 - «أَعُوذُ بِالله العَظِيمِ، وَبِوَجْهِهِ الكَرِيمِ، وَسُلْطَانِهِ القَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ». أخرجه أبو داود [6].
وَإذَا خَرَجَ قَالَ: «اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ» أخرجه مسلم [7].

[1] صحيح/ أخرجه الترمذي برقم (3427)، وهذا لفظه، وأخرجه النسائي برقم (5486).
[2] صحيح/أخرجه أبوداود برقم (5095)، وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (3426).
[3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (142)، ومسلم برقم (375)
[4] صحيح/أخرجه أبو داود برقم (30)، وأخرجه الترمذي برقم (7).
[5] أخرجه مسلم برقم (713).
[6] صحيح/أخرجه أبو داود برقم (466).
[7] أخرجه مسلم برقم (713).
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 361
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست