responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 289
شمايله - صلى الله عليه وسلم -
- «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - أحْسَنَ النَّاسِ وَجْهاً، وَأحْسَنَهُ خَلْقاً، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الذَّاهِبِ وَلا بِالقَصِيرِ». متفق عليه [1].
- و «كان - صلى الله عليه وسلم - إذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَعَادَهَا ثَلاثاً حَتَّى تُفْهَمَ، وَإذَا أَتَى عَلَى قَومٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّم عَلَيهِمْ ثَلاثاً». أخرجه البخاري [2].
- وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا رَاعَهُ شيء قال: «هُوَ الله رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيئاً». أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة [3].
- و «كَانَ فِرَاشُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - الَّذِي يَنَامُ عَلَيْهِ أَدَمًا حَشْوهُ لِيْفٌ». متفق عليه [4].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً، وَكَانَ لا يَأْتِيهِ أَحَدٌ إلَّا وَعَدَهُ وَأَنْجَزَ لَهُ إنْ كَانَ عِنْدَه». أخرجه البخاري في الأدب المفرد [5].
- و «كَانَ كَلامُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كَلاماً فَصْلاً يَفْهَمُهُ كُلُّ مَنْ سَمِعَهُ». أخرجه أبو داود [6].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يُسْأَلُ شَيْئاً إلَّا أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ». أخرجه الحاكم [7].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَنَامُ إلَّا وَالسِّوَاكُ عِنْدَهُ فَإذَا اسْتَيْقَظَ بَدَأَ بِالسِّوَاكِ». أخرجه أحمد [8].

[1] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (3549) واللفظ له، ومسلم برقم (2337).
[2] أخرجه البخاري برقم (95).
[3] صحيح/أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة برقم (657)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (2070).
[4] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6456)، ومسلم برقم (2082) واللفظ له.
[5] حسن/ أخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم (281) , انظر السلسلة الصحيحة رقم (2094).
[6] حسن/ أخرجه أبوداود برقم (4839).
[7] صحيح /أخرجه الحاكم برقم (2591)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (2109).
[8] حسن/ أخرجه أحمد برقم (5979)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (2111).
نام کتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة نویسنده : التويجري، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست