responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 63
الشيخ: هذا فهمناه منك، لكن قفزت قفزة غزلان ذهبت إلى ابن عيينة.
مداخلة: يعني السلف.
الشيخ: إذاً: لا تخصص الصحابة، السلف (مفوضون)، هكذا؟
مداخلة: (مفوضون) ...
الشيخ: بس أنا لك ناصح أمين لا تسجل على السلف أنهم مفوضون، لأنك بعدين ستندم، ولات حين مندم، تريد تسجل تفضل سجل.
مداخلة: نعم أسجل لأن هذا الذي فهمناه إلى الآن.
الشيخ: خير، الله يرضى عنكم.
مداخلة: يعني: وارد مجموعة من العبارات عنهم مثلاً الإمام مالك قال: (السؤال عنه بدعة) أنه ما كان الصحابة يسألون عن هذه الأمور، كانوا يمُرُّونها على ظاهرها.
الشيخ: بس شايف أخذت الأثر المالكي من ذنبه، ما أتيت رأسه.
مداخلة: معروف الأول.
الشيخ: لكن يجوز أنت تأخذ من ذنبه وما تأتي برأسه؟
مداخلة: يعني هو لما قال: الاستواء معلوم لم يقل له- يعني حسب فهمنا نحن على الأقل- أن الاستواء يعني الاستعلاء.
الشيخ: ما شاء الله صار نحن، الآن نحن.
مداخلة: ما فيه فرق، قال له: الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والسؤال عنه بدعة.

نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست