responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 195
الجنة، فهذه من الصعوبة بمكان.
مداخلة: يعني أنتم ترون أن الأسماء الحسنى أكثر من تسعة وتسعين؟
الشيخ: أي نعم؛ لأن الحديث كما أظن لا يخفاكم لا يفيد حصر الأسماء الإلهية، وإنما يفيد حصر الأسماء الإلهية التي من أحصاها دخل الجنة، أظن الفرق في تعبيري واضح؟
مداخلة: نعم. واضح، ولماذا نقول ... لماذا .. هذا النص.
الشيخ: لأن هناك أولاً بالتتبع أسماء أكثر من تسعة وتسعين أولاً، وثانياً هناك الدعاء: أسألك بكل اسم سميت به نفسك .. إلى آخر الحديث.
مداخلة: أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أو علمته أحداً من خلقك.
الشيخ: هذا هو.
مداخلة: بس هذا الحديث قسم الأسماء إلى ثلاثة أقسام القسم الأول الذي استأثر الله به في علم الغيب عنده، وقد اطلعنا عليه. والقسم الثاني هو الذي استأثر به بعض خلقه.
الشيخ: أي نعم.
مداخلة: وهذا أيضاً خاص به، طبعاً بعض الملائكة أو الملائكة أو بعض المرسلين، فيبقى ما أنزله في كتابه.
الشيخ: وهذا سبق الجواب عنه.
مداخلة: نعم.

نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست