(3/ 391)، (5/ 53 - 54)، وابن حزم في حجة الوداع (105) من طرق [1] عن سفيان الثوري.
ورواه أبو عوانة (3112)، وابن الأعرايي (2038)، والطبراني في الكبير (12528)، والدارقطني في سننه ([2]/ 295 - 296) من طريق عمر بن عامر وعمر بن عامر هو السلمي حسن الحديث.
ورواه الطبراني (12524) من طريق عبد الله بن علي الأزرق.
ورواه أيضًا (12525) من طريق أبان بن يزيد العطار.
ورواه أيضًا (12526) من طريق أشعث بن سوار.
ورواه أيضًا (12527) من طريق أبان بن صالح.
ورواه أيضًا (12529)، وفي الأوسط (4896)، من طريق ابن أبي ليلى.
ورواه أبو الحسين البغدادي في حديث شعبة (175) من طريق شعبة [2]، وأبان.
وابن طهمان في مشيخته (27) من طريق مطر الوراق.
(الثوري، وعمر بن عامر، وعبد الله الأزرق، وأبان العطار، وأشعث بن [1] وهم أكثر الرواة عنه، ورواه بعضهم، فقال: "وَلَا تُخمِّرُوا رَأْسَهُ"، قال المستدرك: هو ثابت عن الثوري، يعني بذكر الوجه، ثم تناقض، فقال: لكن مخالفة كبار أصحاب عمرو بن دينار للثوري يدل علي وقوع الخطأ في هذه الرواية، إما من الثوري أو ممن دونه، ثم أيد في الحاشية كونه ممن دونه بعد تقريره ثبوته عن الثوري، وهذا تناقض عجيب في موضع واحد!!!. [2] قال البخاري: والصحيح: "لَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ"، يعني في هذه الطريق.