responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 444
ثبات في الدين. فلا أدري هو في الحديث أم قاله ابن سيرين. وحدثني محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أيوب بهذا الإسناد، وقال في الحديث: قال أبو هريرة: فيعجبني القيد وأكره الغل، والقيد ثبات في الدين. وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة"، وله عنده روايات.
460 - 4/ 392 (8181) قال: أخبرني أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، ثنا أبو عيسى محمد بن عيسى، ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا بكر بن مضر، عن ابن الهاد، عن عبد الله بن خباب، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إذا رأى أحدكم الرؤيا يحبها، فإنما هي من الله تعالى، فليحمد الله عليها، وليحدث بما رأى، وإذا رأى غير ذلك مما يكره، فإنما هي من الشيطان، فليستعذ بالله من شرها، ولا يذكرها لأحد، فإنها لا تضره". هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: أخرجه البخاري (6985) كتاب (التعبير) باب (الرؤيا من الله) قال: حدثنا عبد الله بن يوسف، حدثنا الليث، حدثني ابن الهاد، عن عبد الله بن خباب، عن أبي سعيد الخدري أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها، وليحدث بها، وإذا رأى غير ذلك مما يكره فإنما هي من الشيطان، فليستعذ من شرها، ولا يذكرها لأحد، فإنها لا تضره". ثم رواه (7045) كتاب (التعبير) باب (إذا رأى ما يكره فلا يخبر بها ولا يذكرها) قال: حدثنا إبراهيم بن حمزة، حدثني ابن أبي حازم والدراوردي، عن يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد الليثي، به مثله.
461 - 4/ 392 (8182) قال: أخبرنا أبو النضر الفقيه، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا سعيد بن عفير وعبد الله بن صالح قالا: ثنا الليث بن سعد، عن أبي الزبير، عن جابر رضي الله عنه: أن أعرابيا جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال:

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 444
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست