responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 419
وأمهاتنا، قال: فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هو المخير، وكان أبو بكر أعلمنا به .. الحديث. حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا فليح بن سليمان، عن سالم أبي النضر، عن عبيد ابن حنين وبسر بن سعيد، عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الناس يوما، بمثل حديث مالك.
426 - 4/ 283 (7759) قال: أخبرنا أبو عمرو بن السماك، ثنا يحيى بن جعفر، ثنا علي بن عاصم، أبنا خالد الحذاء، عن الحكم بن الأعرج، عن عبد الله ابن مغفل رضي الله عنه قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الخذف. قال: فخذف رجل عنده، فقال: أحدثك عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتخذف، والله لا أكلمك أبدا. قد اتفق الشيخان على إخراج حديث عقبة بن صهبان عن عبد الله بن مغفل في النهي عن الخذف، ولم يخرجاه بهذه السياقة، وهو صحيح الإسناد. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: حديث عقبة بن صهبان أخرجه البخاري (4842، 6220)، ومسلم (1954)، وأما بهذه السياقة فأخرجاه أيضا من حديث عبد الله بن بريدة عن عبد الله بن مغفل بأبسط منها: البخاري (5479) كتاب (الذبائح والصيد) باب (الخذف والبندقة) قال: حدثنا يوسف بن راشد، حدثنا وكيع ويزيد بن هارون واللفظ ليزيد، عن كهمس بن الحسن، عن عبد الله بن بريدة، عن عبد الله بن مغفل أنه رأى رجلا يخذف فقال له: لا تخذف، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن الخذف، أو كان يكره الخذف وقال: "إنه لا يصاد به صيد ولا ينكى به عدو ولكنها قد تكسر السن وتفقأ العين" ثم رآه بعد ذلك يخذف، فقال له: أحدثك عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه نهى عن الخذف أو كره الخذف، وأنت تخذف! لا أكلمك كذا وكذا. وأخرجه مسلم (1954) قال: حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري، حدثنا أبي، حدثنا كهمس، عن ابن بريدة قال: رأى عبد الله بن المغفل رجلا من أصحابه يخذف فذكره، ثم قال: حدثني أبو داود سليمان بن معبد، حدثنا عثمان بن عمر، أخبرنا كهمس بهذا الإسناد نحوه. وأخرج مسلم أيضا من

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 419
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست