responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 395
النبي - صلى الله عليه وسلم - خديجة وفضلها رضي الله عنها) قال: حدثنا سعيد بن عفير، حدثنا الليث قال: كتب إلي هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما غرت على امرأة للنبي - صلى الله عليه وسلم - ما غرت على خديجة - هلكت قبل أن يتزوجني - لما كنت أسمعه يذكرها، وأمره الله أن يبشرها ببيت من قصب، وإن كان ليذبح الشاة فيهدي في خلائلها منها ما يسعهن. ثم رواه (3818) قال: حدثني عمر بن محمد بن حسن، حدثنا أبي، حدثنا حفص، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: فذكره، وزاد: فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة؟! فيقول: "إنها كانت وكانت وكان لي منها ولد".
وأخرجه مسلم (2435) كتاب (فضائل الصحابة) باب (فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها) قال: حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة قالت: ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة ولقد هلكت قبل أن يتزوجني بثلاث سنين، لما كنت أسمعه يذكرها، ولقد أمره ربه عز وجل أن يبشرها ببيت من قصب في الجنة، وإن كان ليذبح الشاة ثم يهديها إلى خلائلها؛ وللحديث عنده روايات.
393 - 4/ 175 (7341) قال: حدثنا أحمد بن كامل القاضي، ثنا أحمد بن عبد الله النرسي، ثنا روح بن عبادة، ثنا عون، عن محمد، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها" هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: بل أخرجاه: البخاري (3330) كتاب (أحاديث الأنبياء) باب (خلق آدم صلوات الله عليه وذريته) قال: حدثنا بشر بن محمد، أخبرنا عبد الله، أخبرنا معمر، عن همام، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - نحوه يعني: "لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها". ثم رواه (3399) كتاب (أحاديث الأنبياء) باب (قول الله تعالى {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست