responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 273
ما غرت على خديجة، من كثرة ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إياها، قالت: وتزوجني بعدها بثلاث سنين، وأمره ربه عز وجل أو جبريل عليه السلام أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب. ثم رواه (5229) كتاب (النكاح) باب (غيرة النساء ووجدهن) قال: حدثني أحمد ابن أبي رجاء، حدثنا النضر، عن هشام به. ثم رواه (6004) كتاب (الأدب) باب (حسن العهد من الإيمان) قال: حدثنا عبيد بن إسماعيل، حدثنا أبو أسامة، عن هشام به. ثم رواه (7484) كتاب (التوحيد) باب (قول الله تعالى: {وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ}) قال: حدثنا عبيد بن إسماعيل، حدثنا أبو أسامة، عن هشام بن عروة به. وأخرجه مسلم (2435) كتاب (فضائل الصحابة) باب (فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها) قال: حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام به.
258 - 3/ 185 (4851) قال: أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا محمد بن فضيل، عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة قال: سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول: أتى جبريل النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "يا رسول الله هذه خديجة قد أتتك، ومعها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فأقرىء عليها السلام من ربها، وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيها ولا نصب". هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة، فأما قوله - صلى الله عليه وسلم -: "بشر خديجة" فقد اتفقا على حديث إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله بن أبي أوفى مختصرا. ا. هـ.
كذا قال! وسكت عنه الذهبي.
قلت: وأخرجا أيضا حديث أبي هريرة: البخاري (3821) كتاب (المناقب) باب (تزويج النبي - صلى الله عليه وسلم - خديجة وفضلها رضي الله عنها) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا محمد بن فضيل، عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى جبريل النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "يا رسول الله هذه خديجة قد أتت

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست