responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 211
حديث أبي معمر عن عبد الله مختصرا. وهذا حديث لا نستغني عن متابعة الصحابة بعض لبعض، لمغايظة أهل الإلحاد؛ فإنه أول آيات الشريعة. فنظرت فإذا في الباب مما لم يخرجاه عن عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو وجبير بن مطعم رضي الله عنهم ولم يخرجا منها إلا حديث أنس. ثم قال: فأما حديث ابن عباس رضي الله عنهما: (3758) قال: فحدثناه أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، حدثنا أبي، حدثنا بكر بن مضر، حدثني جعفر بن ربيعة، عن عراك بن مالك، عن عبيد الله ابن عبد الله، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: انشق القمر على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ا. هـ. قال الذهبي: صحيح.
قلت: بل أخرجا حديث ابن عباس أيضا: البخاري (3638) كتاب (المناقب) باب (سؤال المشركين أن يريهم النبي - صلى الله عليه وسلم - آية فأراهم انشقاق القمر) قال: حدثني خلف بن خالد القرشي، حدثنا بكر بن مضر، عن جعفر بن ربيعة، عن عراك بن مالك، عن عبيد الله بن عبد الله بن مسعود، عن ابن عباس - رضي الله عنهما: أن القمر انشق في زمان النبي - صلى الله عليه وسلم -. ثم رواه (3870) كتاب (المناقب) باب (انشقاق القمر) قال: حدثنا عثمان بن صالح، حدثنا بكر بن مضر به مثله. ثم رواه (4866) كتاب (تفسير القرآن) باب {وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا} قال: حدثنا يحيى بن بكير قال: حدثني بكر به مثله. وأخرجه مسلم (2803) كتاب (صفة القيامة والجنة والنار) باب (انشقاق القمر) قال: حدثنا موسى بن قريش التميمي، حدثنا إسحق بن بكر بن مضر، حدثني أبي، حدثنا جعفر بن ربيعة، به مثله.

ومن سورة الحديد
191 - 2/ 479 (3787) قال: حدثنا عبد الله بن محمد الصيدلاني، حدثنا عبيد الله بن شريك البزار، حدثنا سعيد بن أبي مريم، حدثنا موسى بن يعقوب، عن أبي حازم، أن عامر بن عبد الله بن الزبير، أخبره عن أبيه، أن عبد الله بن

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست