نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 6 صفحه : 2724
المؤمنين قُتلوا في المعركة، فاسترجع [1]، قلت: وهل كان سبيلهم إلا القتل؟ قال: نعم كنت أعرض عليهم الإِسلام فإن أبوا، أودعتهم السجن.
تنبيه
قوله: من مُغْرِبة، يقال بكسر الرّاء وفتحها مع الإضافة فيهما، معناه: هل من خبر جديدٍ جاء من بلاد بعيدة.
وقال الرافعي: شيوخ الموطأ فتحوا الغين وكسروا الراء وشددوها.
2382 - [5770]- حديث: أن أم محمَّد بن الحنفية كانت مرتدة، فاسترقها عليّ واستولدها.
الواقدي في "كتاب الردة" من حديث خالد بن الوليد: أنه قسم سهم بني [2] حنيفة خمسة أجزاء، وقسم على الناس أربعة، وعزل الخمس حتى قدم به على أبي بكر، ثم ذكر من عدة طرق: أن الحنفية كانت من ذلك السبي.
[5771]- وروينا في "جزء ابن علم": أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رأى الحنفية في بيت فاطمة فأخبر عليا أنها ستصير له، وأنه يولد له منها ولد اسمه محمَّد.
* حديث أبي بكر: أنه قال لقوم من أهل الردة جاءوا تائبين: تدون قتلانا ولا ندي قتلاكم.
تقدم في "كتاب البغاة". [1] في هامش "الأصل": "أي عمر، يعني قال: إنا لله وإنا إليه راجعون". [2] [ق/ 598].
نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 6 صفحه : 2724