نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 6 صفحه : 2691
وهو ضعيف، وعيسى بن مسلم وهو لين.
وفي حديث ابن عباس: زمعة بن صالح، عن سلمة بن وهرام، وهما ضعيفان.
وفي الباب:
[5685]- عن أبي هريرة رفعه: "مَن عَقَد عُقْدَةً ثُمَّ نَفَثَ فِيهَا فَقَدْ سَحَرَ، وَمَنْ سَحَر فَقَدْ أَشْرَكَ وَمَنْ تَعَلقَ بِشَيْءٍ وُكِلَ إِلَيْهِ"، رواه النسائي [1] وابن عدي [2] في ترجمة "عباد [3] بن ميسرة" عن الحسن، عن علي.
2347 - [5686]- حديث: أنّ مدبّرةً لعائشة سحرتها استعجالا لعتقها، فباعتها عائشة ممن يسيء ملكها من الأعراب.
مالك [4] والشافعي [5] والحاكم [6] والبيهقي [7] من رواية عمرة، عنها، وإسناده صحيح. [1] سنن النسائي (رقم 4079). [2] الكامل (4/ 342). [3] [ق/591]. [4] لم أجده عنده عن عائشة، وإنما جاء فيه (2/ 871) عن حفصة وأنها أمرت بقتلها, ولم يعزه ابن الملقن في البدر المنير (8/ 520) إلى مالك، ثم نقل عن ابن الصلاح أنه قال: وذكر أن عائشة قتلتها ولا يثبت وإنما يثبت أنها باعتها، قال: وفعلت ذلك أيضا حفصة في (أحكام القرآن)، لإسماعيل. [5] مسند الشافعي (ص 226). [6] مستدرك الحاكم (4/ 219 - 220). [7] السنن الكبرى (10/ 313).
نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 6 صفحه : 2691