نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1183
بالمشي. وقال: هذا يدل على أن المراد: كراهة شدة الإسراع.
* قوله: روي أنّ الصّحابة صلوا على يد عبد الرحمن بن عتاب.
يأتي آخر الباب.
918 - قوله: يستحب دفن ما ينفصل من الحي، من ظفر وشعر، وغيرهما. أنتهى.
قال البيهقي [1]: وروي في ذلك أحاديث أسانيدها ضعاف.
[2428]- ثم روى من طريق عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد، عن أبيه، عن نافع، عن ابن عّمر مرفوعاً: "ادْفِنُوا الأَظْفَارَ وَالشَّعْرَ والدَّمَ، فإنَّهَا مَيْتَةٌ".
وضَعَّفَ عبدَ الله عن [أبيه] [2]: ابنُ عدىّ [3].
وفي الباب:
[2429]- عن تميلة بنت مسرح الأشعرية: عن أبيها: أنه قلم أظفاره فدفنها، ورفعه إلى النبي-صلى الله عليه وسلم-.
أخرجه البزار والطبراني [4] والبيهقي في "شعب الإيمان" [5] وإسناده [1] السنن الكبرى (1/ 23). [2] في جمع النسخ: (وضعف عبد الله عن ابن عدي)، ولعل الصواب ما أثبته إذ هو مفاد عبارة ابن عدي كما في الهامش التالي. [3] قال في الكامل (1/ 201): "عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد يحدث عن أبيه، عن نافع عن ابن عمر بأحاديث لا يتابعه أحد عليه". [4] المعجم الكبير (20/ رقم 762). [5] شعب الإيمان (رقم 6482).
نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1183