نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1116
والعشرين أو التاسع والعشرين.
وأجيب: بأن هذا قول المنجمين، وليس قطعيا، بل يجوز أن يقع في غير هذين اليومين؛ كما صحّ: أن الشمس كسفت يوم مات إبراهيم وكان موته في عاشر الشهر، كما سيأتي.
861 - [2250]- حديث: أنه استسقى في خطبته للجمعة، ثم صلى الجمعة.
متفق على صحته [1]، من حديث أنس.
862 - [2251]- حديث ابن عباس: ما هبّت ريح قطّ إلاَّ جثا النبي - صلي الله عليه وسلم - على ركبتيه وقال: "اللهُمّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً، وَلا تَجْعَلْها عَذاباً، اللَّهُمّ اجْعَلْهَا رِياحاً وَلا تَجْعَلْهَا ريِحاً".
الشافعي في "الأم" [2]: أخبرني من لا أتهم، عن العلاء بن راشد، عن عكرمة، عنه به، وأتم منه.
وأخرجه الطبراني [3] وأبو يعلى [4] من طريق حسين بن قيس عن عكرمة [5]. [1] صحيح البخاري (رقم 1013) وصحيح مسلم (رقم 897) مطولاً. [2] الأم للشافعي (1/ 253). [3] المعجم الكبير (رقم 11533). [4] مسند أبي يعلى (رقم 2456). [5] وهذا إسناد ضعيف جداً، وحسين بن قيس هو الرحبي، هو متروك. انظر: الجرح وا لتعديل (3/ 63)، وا لكا مل (2/ 352).
نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1116